in remembrance of the people who have lost their lives on a dreadful day
this wont be so much of a poem, but I've got something to say
On September 11th people all over the world will remember that day. So much violence and hatred in this world. It is so unfair to the parents who had to endure this day knowing their child is somewhere else than with you at a time like this. It is also unfair to the people who died because of people's careless acts. September will always be a day of silence for me. Knowing that my parent got deeply affected by peoples acts.
but if i need to show my opinion in this day ...!!
It was zero day to start the war against Terrorism,
It was the day that each one in USA should think more about .. is it really that Islam was the reason behind this.. i dare you .. that's a fool thinking
So many facts shown another hidden hands on this action, and let us start with this fact about this Fake governor called USA .. 10 years later from now and NASA secret reports will show in public to tell all you that there is no no nobody could land in Moon surface .. So, whom made all the US ppl believe this big lie will makes anyone believe that Islam was behind this forbidden acts.
..
by the way i have 13 reports to show anyone the truth about the big lie ..Landing in Moon, and finally governments finally play them dirty acts with us .. nations or humans just to satisfy them ambitions.
God bless all the Innocent lives..
روجت إدارة الرئيس الأمريكي السابق جورج بوش لوقائع مزيفة واستندت على كذبة أحداث 11 سبتمبر لتبرير شن الحرب على الإرهاب العالمي ( الإسلامي كما يزعمون ) ,,, فكان لزاماً تفسير الحقيقة المؤلمة بشأن هذه الأحداث المكذوبة وفضح تورط الإدارة الأمريكية في هذه الهجمات على برجي مركز التجارة العالمي لدلائل تشير إلى صعوبة وقوع مثل هذه النوعية من الهجمات دون مشاركة عناصر مهمة من الحكومة الأمريكية والجيش والدفاع وبعض حلفاء الإدارة الأمريكية، إذ أن غزو أفغانستان كان مخططاً له وحظى بموافقة الرئيس الأمريكى جورج بوش قبل هجمات ١١ سبتمبر على العاصمة الأمريكية .
حقيقة كذبة 11 سبتمبر :
تتمثل النقطة الأولى في التدليل على تورط الرئيس بوش، وتشيني، في هذا الأمر لرفضه تحديد لجنة تقصي الحقائق عن ١١ سبتمبر على الرغم من ضغوط أهالي الضحايا، فضلاً عن طلبه من رئيس الأغلبية في الكونجرس بإجراء تحقيق محدود في هذا الأمر ، واشتراط استجوابه وتشيني على انفراد دون تسجيل لذلك .
النقطة الثانية ، في عدم تعرض القوات الجوية الأمريكية ، التي تخضع لسلطة نائب الرئيس الأمريكي ، ديك تشيني ، حينها للطائرات التي استهدفت مركزي التجارة العالمي ، إذ أنه من غير المنطقي أن القوات الجوية الأمريكية لم يكن في استطاعتها منعها فور إقلاعها ، وهو ما يدل على تورطه في الأمر .
وتتمثل النقطة الثالثة في حقيقة أن المتهمين بالتخطيط لهذه الهجمات ، كان من الأفضل لهم إذ ما كانوا متورطين في الأمر ويستهدفون الإدارة الأمريكية ، أن يستهدفوا مكتب وزير الدفاع رامسفيلد، ومكاتب القيادات العسكرية العليا عند ضربهم مبنى البنتاجون ، وليس ضرب جانباً من المبنى كان خالياً نسبياً ويخضع للتصليحات .
وفيما يتعلق بتدمير برج التجارة العالمي ، يأتي الاتهام الثالث للإدارة الأمريكية والجيش بالتخطيط للأمر ، إذ انهيار البرجين بهذه الطريقة ، التي أكد المهندسين أنها حدثت نتيجة ذوبان الحديد والمعدن في هيكل المبنيين ، لا يمكن أن تتسبب فيها درجة حرارة الحريق الذى نشب عقب ضرب الطائرتين، خاصة أنه تم تأكيد وجود بقايا لمادة الكبريت ، ومزيج من مسحوق الألومنيوم والحديد في الغبار الذي أسفر عنه التدمير ، وهاتان المادتان لا يتم استخدامهما إلا بواسطة الجيش الأمريكي ، بل ويتم تطويرهما داخل معامله .
وآخر الاتهامات تتمثل في رفض الإدارة الأمريكية إجراء أي تحقيق جنائي لكشف حقائق الأمر ، وعدم توجيه أي تهم جنائية رسمية لأسامة بن لادن ، خاصة أن تبنيه مسؤولية الحادث عبر شريط فيديو بعد الحادث يدل على أن هذه الشرائط مزيفة .